شمخاني: بقاء المستشارين العسكريين في سوريا مرهون برغبة الحكومة السورية في ذلك
أبرز ما قاله علي #شمخاني امين المجلس الأعلى للأمن القومي في #ايران اليوم لصحيفة الشرق الإيرانية :
– القدرات الصاروخية الإيرانية هي دفاعية ولم تشكل تهديدا للدول غير المعادية لإيران ولن تشكل في المستقبل.
– سياسة إيران في المنطقة قائمة على إنهاء حضور الدول الآتية من الخارج وقائمة على الدفاع عن الشعوب المظلومة المضطهدة وعلى مكافحة الإرهاب.
– حكمة واستراتيجية التيار الفائز في الانتخابات اللبنانية على الأخص السيد حسن نصر الله ونبيه بري ينبغي أن تعتبر نموذجا فعالا وبناء لبقية قادة دول المنطقة.
– افتخر بالإخوين العزيزين السيد نصر الله ونبيه بري وتربطي صداقة قوية بهما.
– إيران ليس لديها أي ملاحظة أو رأي حول الخيارات المحتملة لرئاسة الوزراء في #العراق وكل التنبؤات والتسريبات حول لائحة أسماء مقترحة من إيران هي مؤامرة من الذين لا يريدون خيرا للشعب العراقي ونحن ندعم ما يتفق عليه المسؤولون العراقيون.
– نحن لدينا حضور محدود في #سوريا على صعيد المستشارين بطلب رسمي سوري ومكافحة الإرهاب.
– ما تحقق إلى الآن في سوريا هو بالدرجة الأولى إنجاز محور المقاومة ونتيجة جهود حثيثة للشعب السوري المقاوم.
– إيران تعتبر الأمن السوري من أمنها ولذلك فإن استقرار سوريا يعتبر إنجازا لإيران.
– سيبقى مستشارونا في سوريا طالما ترغب الحكومة السورية في ذلك.
– التدخل العسكري الأميركي وبعض دول المنطقة في سوريا غير قانوني وعدائي.
– لقد أعلنا سابقا انه ليس لدينا مستشارين عسكريين في الجنوب السوري ولا دور لنا في العمليات التي حصلت هناك ونحن ندعم جهود روسيا لدحر الإرهابيين من الحدود السورية الأردنية ولبسط سيطرة الجيش السوري على هذه المناطق ونعتبر هذا الأمر خطوة إيجابية لبسط سيطرة الجيش السوري على كامل الأراضي التي احتلتها الجماعات الإرهابية.
– لقد انتهى زمن اضرب وتهرب وعلى الكيان الصهيوني أن يدفع ثمن سلوكه وإنجازات محور المقاومة أرست موازين قوى جديدة في المنطقة.
– نقل السفارة الأميركية إلى القدس خطوة غير قانونية ومستفزة تهدف إلى توفير الأرضية لصفقة القرن المشؤومة.
– بعد هزيمة الإرهابيين التكفيريين في سوريا والعراق عادت القضية الفلسطينية اليوم لتصدر اهتمامات العالم الإسلامي.
_ فصائل المقاومة اليوم توصلت الى نتيجة واحدة ومشتركة وهي أن سياسة التسوية لن توصل إلى نتيجة.