جهزت المنظمة العالمية للمعوقين (هنديكاب انترناشونال) غير الحكومية في باريس عدة تماثيل باطراف اصطناعية ثلاثية الابعاد للفت انتباه الرأي العام الى حاجة مئة مليون شخص في العالم الى اطراف كهذه.
ووضعت المنظمة العالمية في إحدى محطات المترو في باريس نسخة ذراعين اصطناعيين على نسخة لتمثال فينوس المعروض حاليا في اللوفر ومن المرتقب أن تزود منحوتات أخرى في متنزهات العاصمة الفرنسية بأطراف من هذا القبيل.
وحملة التوعية هذه التي تحمل اسم (الجسد لا ينتظر) أطلقت عام الفین وخمسة عشر لأنه بالرغم من العدد المتزايد للأشخاص الذين هم بحاجة إلى أطراف اصطناعية، ليس الرأي العام على دراية كبيرة بهذه الإشكالية.